طرق الوقاية من تكيس المبايض
الوقاية من تكيس المبايض
الوقاية من تكيس المبايض هو الحل لان درهم وقاية خير من قنطار علاج، بغية الحفاظ على جسمك مفعماً بالحيوية، فالوقاية تحميكي من أعراض تكيس المبايض وأثار أدويته الجانبية ، لذلك نقدم لك جملة من النصائح ترتكز على تفادي أسباب المرض
تجنبي الأغذية المصنعة
لاحتوائها مواد كيمائية من شأنها التسبب بالاضطراب الهرموني المسبب للمرض
تناولي الأطعمة الغنية بالكروم
هو عنصر محفز لحساسية الخلايا لاستقبال الأنسولين، باعتبار أن مقاومة الأنسولين هي أحد أسباب المرض، ونوصيك باستشارة الطبيب في تناول الكروم لأنه عنصر موجود بكميات ضئيلة جداً لدى الإنسان، ولكن لا يُمنع من تناول الأغذية الغنية به مثل البروكلي واللحوم والكبد والحبوب الكاملة ونخالة القمح وخميرة البيرة
النشاط البدني
مفيد جداً للتخلص من الوزن وتعزيز الحساسية للأنسولين بالاعتبار أن هذا المرض يتأثر بشكل كبير باضطرابات حرق السعرات والأنسولين وزيادة الوزن
إنقاص الوزن
جربي نظام غذائي صحي لإنقاص الوزن، دون أن تتسببي بنقص المواد الغذائية الرئيسية لضمان صحة جسمك بشكل عام
عدم التدخين
التدخين مضر للقلب ويزيد مستوى الاندروجين المسبب للمرض
اليوغا
مفيدة للحد من اضطرابات الهرمونات بما يمنع متلازمة تكيس المبايض، وتساعد في شد الجسم واسترخاءه وإبعاد التوتر عن الغدد الصم
الكربوهيدرات عالية الجودة
الكربوهيدرات عالية الجودة تضبط السكر بشكل متوازن مما يدعم توازن الأنسولين بالجسم، لأن الكربوهيدرات المنخفضة الجودة في الكعك والحلوى والمعجنات، يمكن أن ترفع السكر بشكل مضطرب غير متوازن لحساسية الأنسولين
البروتين الجيد
تناولي الأطعمة البروتينية الخالية من الدهون، لمزيد من الضبط لسكر الدم، فجربي لحم الديك الرومي والأسماك، مع الإقلال من اللحم البقري والبيض
الدهون الصحية
عليكي تجنب الدهون الضارة، وتناول الدهون الصحية باعتدال لضبط الهرمونات بشكل متوازن، وتوجد بزيت الزيتون
الكبد
إذا لم يكن الكبد جيداً، فإن الهرمونات ستتراكم في جسدك، فعليكي بالأطعمة الصديقة للكبد
المغذيات بانتظام
عجز المغنيسيوم يسبب مقاومة الأنسولين، وفيتاميناتB ضرورية للتوازن الهرموني وحرق الدهون
الوعي بالعلاجات
معرفتك بأسباب المرض وأعراضه وطرق علاجه، تجعلك على قدر كافٍ من الوعي لتجنب المرض، واجعلي العلاجات الطبيعية في حميتك الغذائية بعد استشارة الطبيب .