ماهي الاغذية التي تسرع عملية الايض ؟
الاغذية التي تسرع عملية الايض
الاغذية التي تسرع عملية الايض … يعد إضافة التمارين الرياضية إلى الروتين اليومي، واخدة من أسهل وأكثر الطرق
شيوعاً لتعزيز عملية الأيض. فعند فقد الدهون وبناء العضلات، تلقائياً ستمنح تعزيزاً جيداً لعملية الأيض.
أعشاب لتعزيز عملية الأيض:
إلى جانب احتواء الروتين اليومي على التمارين الرياضية والنظام الغذائي المتوازن لتعزيز عملية الأيض، يمكن إضافة
مكونات أعشاب إلى النظام الغذائي لإحداث الكثير من التغييرات.
وحسب خبراء، سنقدم قائمة بالمكونات الطبيعية التي تعد فعالة في تسريع عملية الأيض.
1. القرفة:
القرفة تسرع عملية الأيض بالاستخدام الأفضل للكربوهيدرات ومنع الجسم من تخزين الدهون.
يمكن شرب فنجان من الشاي مرتين يومياً خاصة مع وجبة مرتفعة بالكربوهيدرات.
3.الاشواجاندا :
هذه العشبة القديمة ممتازة لتعزيز الطاقة والأيض ومعالجة الربو. وتساعد في توازن الهرمونات وفي علاج ما يتعلق
بالغدة الدرقية التي تساعد في خسارة الوزن.
يمكن خلط بودرة القرفة مع الحليب وتناولهم مرتين يومياً.
4. الكركم :
كتب الكثير حول الكركم وفوائده الصحية الممتازة.
يحتوي الكركم على الكوركومين curcumin الذي يساعد في حرق الدهون بفعالية وتعزيز عملية الأيض.
5. ماء الكمون :
هذا العلاج ممتاز في فقدان الوزن. فهو يرفع دورة الأيض ويسهل حرق السعرات الحرارية.
يتم غلي ملعقة صغيرة من الكمون في كأس من الماء وتناوله على معدة فارغة في الصباح لنتائج أفضل.
6. الفلفل الأسود :
إن إضافة الفلفل الأسود بانتظام الى النظام الغذائي من أسهل الطرق لتحفيز الأيض.
ويمكن رش الفلفل الأسود على اي وجبة بدءاً من البيض في الصباح إلى أنواع الحساء والأطباق المختلفة. فهذه الرشة
القليلة منه تساعد في تقوية وتعزيز عملية الأيض.
فمادة البيبيرين Piperine الموجودة في الفلفل تفيد جيداً كمادة الكوركومين الموجودة في الكركم والتي تقدم لصحتنا
وجسدنا الكثير من الدعم.
7. الحلبة :
بذور الحلبة هي مصدر جيد لألياف mucilaginous ( سائل صمغي) والتي تهدئ وتحمي الجهاز الهضمي من الضرر
الذي تسببه خلايا الجذور الحرة. و إلى جانب أنها مطهرة ومضادة للأكسدة، فإن بذور الحلبة تساعد في تعزيز عملية الأيض.
فواحدة من أفضل الطرق في النظام الغذائي تتمثل بإضافة أوراق الحلبة الطازجة إلى الوجبات المختلفة. أو يمكن نقع ملعقة
صغيرة من البذور في كوب من الماء طوال الليل وتناول المشروب على معدة فارغة في الصباح التالي. كما يمكن تناول
البذور المنقوعة أو تركهم ليتبرعموا لاستهلاكهم لاحقاً.
من المهم أن نفهم أن معدل التأييض يختلف من شخص لآخر. لذلك من الضروري الاطلاع وتجريب عدة طرق لنجد
أكثرها ملائمة لكل واحد فينا.